5 SIMPLE STATEMENTS ABOUT الشيف ميثاء طارق ورشو EXPLAINED

5 Simple Statements About الشيف ميثاء طارق ورشو Explained

5 Simple Statements About الشيف ميثاء طارق ورشو Explained

Blog Article



وتتابع الورشو: «عندما أصبحت في الصف العاشر، أخبرت والدتي بأنني أرغب في معرفة المزيد عن أساسيات الطهي والحصول على شهادة دبلوم في الطبخ، حيث أصبح تفكيري وهمي الوحيد كيف أنمي هوايتي، وتم تسجيلي في كلية تعلم فنون الطهي، لأخذ حصص تدريبية وتعلم أسرار المطبخ والأطباق الشرقية والغربية».

بلا ملل أو تعبوتقول الورشو بإحساس الإنجاز: «لقد كان برنامج التدريب مكثفاً لكنه ممتع جداً، كوني اتخذت من عالم الطبخ والمذاقات المختلفة طريقي الذي لا أرغب في مغادرته، حيث كان يمر الوقت بسرعة البرق فلا أشعر بأي ملل أو تعب، وتعلمت في هذا البرنامج أساسيات الطبخ، وكيفية استعمال السكين، وطريقة تقطيع اللحم والدجاج والأسماك، وترتيب المكونات قبل الطبخ، إضافة إلى إعداد الصلصات الأساسية في جميع الأطباق».

احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.

نسيت كلمة السر أو اسم المستخدم؟ or التسجيل تسجيل دخول بواسطة

يتابع الورشو: عندما كنت في الصف العاشر ، أخبرت والدتي أنني أريد أن أتعلم المزيد عن أساسيات الطبخ وأن أحصل على شهادة في الطبخ لأن فكرتي الوحيدة أصبحت خيالي حول كيفية تطوير هوايتي ، وكنت التحق بإحدى الجامعات لتعلم فنون الطهي وتلقي دورات وتعلم أسرار الطبخ.الأكلات الشرقية والغربية.

تقول الورشة: “اقتنع جميع أفراد عائلتها بموهبتها في الطبخ ، ورأوا حبها الكبير وتعلقها بالمطبخ والسرعة التي تعلمت بها الأطباق الإماراتية مثل (الهريس ، اللقيمات ، الصالونة ، المجبوس) ، والشرقية. الحلويات الغربية ، وتطبقها على طريقتها الخاصة خلال المناسبات والاحتفالات التي تقام في المدرسة وبين العائلة والأصدقاء.

بعد التخرج تطمح ميثاء ورشو إلى التعرف على أساليب الطهي حول العالم، وترغب في افتتاح مطعم مع طاهٍ يشاركها العمل في هذا المجال، وعن التحديات قالت كان التحدي هو اختلاف الجنسيات وتنوعها في المطبخ، فعلى من يرغب الدخول في هذا المجال أن تكون له مقدرة التعامل على نور هذا التنوع، إضافة إلى أن تكون لديه مهارة العمل ضمن فريق واحد وتحمل ضغط العمل.

وتقول الورشو: «إن جميع أفراد أسرتها اقتنعوا بموهبتها في الطبخ، حيث كانوا يشاهدون حبها الشديد وتعلقها بالمطبخ وسرعة تعلمها للأطباق الإماراتية، مثل (الهريس واللقيمات والصالونة والمجبوس)، والحلويات الشرقية والغربية، وتطبيقها بطريقتها الخاصة أثناء المناسبات والحفلات التي تتم في المدرسة وبين الأهل والأصدقاء، عندما كانت تقوم بأخذ دور الشيف مقلدةً أشهر الطهاة العالمين، بارتداء قميص الطهي ولبس قبعة الرأس وتجهيز أدوات الطبخ من سكاكين وملاعق حتى تصنع أطباقاً متنوّعة ذات طعم وشكل يميزها عن الآخرين وبطريقة عصرية».

الشيف ميثاء الورشو.. من الهندسة الصناعية إلى «هندسة الطهي»

الورشة تكشف أنها كتبت أثناء دراستها الجامعية في الشارقة رسالة إلى إحدى الأكاديميات المتخصصة في دراسة فنون الطهي في سويسرا.

وتضيف: «كنت أرى طموحي لا يعرف المستحيل، محاولة استثمار جميع الأوقات والدقائق في تعلم المزيد من الأطباق والوصفات، خصوصاً المشهورة في مختلف بلدان العالم، وحرصت على قراءة وشراء الكتب التي تتعلق بأمهر الطهي في كل بلد، لأصل إلى ما وصلوا إليه».

وتقول الورشو بفخر: «إنها على الرغم من التحديات التي واجهتها، تمكنت من أن تكون أول وأصغر إماراتية يتم تدريبها في أشهر المطاعم الفرنسية في فندق برج العرب بدبي، بإشراف العديد من الطهاة من مختلف الجنسيات، متمنية أن تنهي دراستها الجامعية، وأن تخدم وطنها، من خلال تقديم الأطباق الإماراتية إلى جميع أنحاء العالم، وأن تعمل مع أكبر الطهاة العالميين، وفتح سلسلة من المطاعم المميزة داخل الدولة وخارجها.

بعد التخرج تطمح ميثاء ورشو إلى التعرف على أساليب الطهي حول العالم، وترغب في افتتاح مطعم مع طاهٍ يشاركها العمل في هذا المجال، وعن التحديات قالت كان التحدي هو اختلاف الجنسيات وتنوعها في المطبخ، فعلى من يرغب الدخول في هذا المجال أن تكون له مقدرة التعامل على هذا التنوع، إضافة إلى أن تكون لديه مهارة العمل ضمن فريق واحد وتحمل ضغط العمل.

تقول الورشة بفخر: “بالرغم من التحديات التي واجهتها ، استطاعت أن تكون أول وأصغر إماراتية تدربت في أشهر مطعم فرنسي في فندق برج العرب بدبي ، تحت إشراف العديد من الطهاة من جنسيات مختلفة ، الذين يريدون لتكمل دراستها الجامعية وتخدم بلادها بتقديم المأكولات الإماراتية إلى جميع أنحاء العالم والعمل مع أمهر الطهاة العالميين وإنشاء سلسلة مطاعم مميزة في الداخل والخارج لفتح الدولة.

«أنا فخورة بنفسي»، هكذا عبرت الشيف الإماراتية الشابة ميثاء طارق ورشو عن نفسها في حديثها لـ«البيان»، حيث نقلت تجربتها المليئة بالشغف والتي نقلتها من مقاعد الدراسة في كلية الهندسة في الشارقة بعد سنة ونصف السنة من الدراسة، إلى أكاديمية فنون الطهي في سويسرا، لتكون الطالبة الإماراتية الوحيدة في هذه الأكاديمية.

Report this page